حبٌ مات طفلاً

 

من تلك اللحظة و قلبي يذرعُ مسافات الحنين سعياً إليك ،،
يقبعُ على رصيف الانتظار يرجو عطفك و يترقبُ رحمتك ،،
كيتيمٍ يمضي ليلة العيد عيونهُ معلقةً تجاه مدخل البيتِ يترقبُ عودة أبيه الذي ذهبَ ليحضر لهُ هدية العيد ،،
لا الأبُ سيحضرُ ، و لن يكون عيدُ الصبي سعيداً كالآخرين !
أنا لا أريدُ منك هدية ،، أريدكَ أنت فأنت هدية عمري ،،
بل أنتَ العمر كله !!
مشاركة التدوينة:

إضافة تعليق

أحدث التعليقات

تصنيفات

الأرشيف